السبت، 26 مارس 2011

أضرار المواد الحافظة

 تحتوي معظم السلع الغذائية المتوفرة في السوق على المواد الحافظة والمشكلة أن معظم الناس لايعلمون مدى خطورة تلك المواد الحافظة التي تؤذي أجسامهم وتصيبهم بالأمراض كالسرطانات والكآبة والأمراض العضال والاختلالات العصبية. وتستخدم المواد الحافظة من قبل المصنعين للمحافظة على الطعام ونكهته ولكي يبدو بشكل أفضل ويحتفظ برائحته رغم مرور وقت طويل على تصنيعها. ويمكن أن تقسم المواد الحافظة إلى ثلاث مجموعات: 1) المضادة للجراثيم والتي توقف نمو البكتيريا. 2) ومضادات التأكسد والتي تبطىء عملية تأكسد الدسم والمواد العضوية والتي تسبب رائحة نتنة. 3)والنوع الذي يبطىء عملية النضج الطبيعي بالأنزيمات. وقد وجد اثنان من أنواع السموم المعروفة في كل أنواع الطعام والشراب المحتوي على مواد حافظة. والمستهلكين قد لايعلمون بهذه الحقيقة فالكثير من السموم التي تحتويها المواد الحافظة تؤدي إلى الخلل النفسي والسرطانات والآلام المزمنة بينما تشكل خطراً أكبر على الأطفال. أظهرت الأبحاث مؤخراً أن الأطفال الذين يستهلكون مركبات MSG ارتفعت لديهم حدة العدائية وتعرض بعضهم لتلف في الدماغ وتقلبات في المزاج بالإضافة إلى زيادة الوزن والعديد من الأمراض الخطيرة والمزمنة. ويعتقد أن المواد الحافظة الحالية تسبب السرطان. وفي هذا الشأن فهناك تكنولوجيا جديدة للمواد الحافظة وهي Ohmic Heating وذلك بواسطة الضغط العالي والحقل الكهربائي والضوء الساطع وعملية تعقيم تستعمل كلها لتجنب الأمراض التي تسببها المواد الحافظة. ولتجنب الإصابة بالأمراض الناتجة عن الأطعمة المعلبة يجب أن يستهلك الشخص الكثير من الفاكهة الغنية بالفيتامينات E وC إذا بدأ المستهلك بالإنتباه والحذر من كمية المواد الحافظة التي يتناولها يومياَ فهذا بلا شك سيقلل من نسبة الإصابة بالأمراض.





اماني ادم
الصف العاشر

الاثنين، 28 فبراير 2011

اضرار المواد الحافظة

تقوم هذه المواد إما بتأخير نمو العضويات المجهرية أو منع نموها ، وهكذا تتمكن من إطالة مدة تخزين الأطعمة فتصبح الأطعمة التي تفسد بسرعة متوافرة للمستهلك ، وبثمن غير مرتفع وبذلك يمكن بواسطة هذه المواد الحافظة حفظ الأطعمة واستهلاكها في غير موسمها ، وتقوم بعض هذه المواد الحافظة بأكثر من وظيفة واحدة ، فمثلا : يعتبر ثاني أكسيد الكبريت مادة حافظة ، ومادة مانعة للتأكسد ، وعامل تبيض في آن معا . مطيبات المذاق هي مواد تعزز مذاق الأطعمة ، فمادة مالتول maltol تستعمل لإعطاء الخبز والكعك رائحة وطعما يوحيان بأنه طازج ، ومادة جلوتامات أحادي الصوديوم monosodium glutamate ، مواد محولة للأطعمة ، تستعمل بشكل واسع كمادة معززة للمذاق ، وتستعمل هذه المواد لتغيير بنية الأطعمة أو تماسكها ، وتشمل العوامل المستحلبة والمركزة وأكثرها مواد طبيعية ، وعوامل تكثيف ولزوجة ، فحامض الألجنيك مادة تستخرج من أعشاب بحرية معينة ولها كل الخصائص المذكورة آنفا ، وتستعمل في صنع البوظة والفطائر المحلاة والمشروبات غير المسكرة ، كما أن مادة اليكتين هي في الوقت نفسه عامل مستحلب وعامل لزوجة .


                                               أماني ادم                            الصف العاشر
                                  اشراف :فريق ويلر ( حنان ابو الروس , ميسون شديد , صفاء قاسم , سونيا ابداح )
               

ما هي المواد الحافظة ,وما هي أنواعها :

إنها عبارة عن مواد كيميائية تضاف إلى الأطعمة بهدف المحافظة على سلامتها أو لتحسين لونها أو بنيتها أو مذاقها ، يتكون العديد من هذه المضافات بصورة طبيعية ، ومن ذلك
1.نترات الصوديوم ( وهي مادة تحفظ الأطعمة من الفساد ) ، 2.الزعفران والكركم (مادتان ملونتان) ، 3.الفيتامينات (ج) و(هـ) (مادتان مانعتان للتأكسد) ، 4.مادة الليسيتين lecithin وهي عامل مستحلب وموازن .
 وتتكون مضافات أخرى بصورة طبيعية ، ولكن توجد مواد مصنعة مماثلة لها يمكن استعمالها تجاريا ، نذكر من بينها:
1. مادة ريبوفلافين riboflavin ( مادة ملونة ) ، 2.حمض السوربيك ( مادة تحفظ الأطعمة من الفساد ) ، 3.مالتول maltol ( مادة لتطييب المذاق ) .
 أما سائر المضافات فلا تتكون طبيعيا ، بل تصنع ومنها :مادة الطرطرازين tartrazine ( مادة ملونة ) ، 2.سوربات الكالسيوم ( مادة تحفظ الأطعمة من الفساد ) تضاف كميات قليلة جدا من هذه المواد الكيميائية إلى أطعمة متنوعة ، ويتم فحصها معمليا قبل إضافتها إلى الأطعمة ، ويتقيد منتجو الأطعمة بمستوى سلامة محدد لا يجوز تخطيه .       : إعداد : احمد ابو سعدة
                                                                                                      إشراف : فريق ويلر

الثلاثاء، 25 يناير 2011

الأحد، 23 يناير 2011

استعمالات المضافات الغذائيه


المواد المضافة للأغذية المصنعة:
تختلف الدول في درجة اعتماد المضافات الغذائية وعدد ما تسمح منها. وقد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل.. إلخ نظراً للكميات الهائلة التي تستخدم منها. فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً ثلاثة آلاف طن من الملونات، وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً،
- هل هي آمنة صحياً ؟
إن هناك عدداً من الاشتراطات الصحية التي يجب أن تتوفر في أي مضاف للأغذية، وأهم هذه الاشتراطات:
  • لابد من تحديد الغرض الذي تضاف بسببه، ولابد من التأكد من صلاحيتها لهذا الغرض.
  • يلزم المصنع ألا يضيف أي مادة بهدف خداع المستهلك، أو تغطية عيب في المنتج التجاري، كأن تضاف مادة نكهة لتخفي فساد المنتج.
  • يجب ألا تقلل من القيمة الغذائية للمادة الغذائية التي أضيفت إليها.
  • لابد أن يثبت أنها غير مضرة بالصحة، وأن تكون مصرحاً بها للاستخدام من المنظمات العالمية.
  • يجب أن تتوفر طرائق لتحليلها ومعرفة كميتها في الأغذية التي أضيفت لها.
العاملان الأهم للسلامة
  • مقدار تركيز المادة المضافة في الغذاء.
  • الحد الأقصى لتناول المادة المضافة.
 - استعمالات المضافات الغذائية:
1. التحسين أو المحافظة على القيمة الغذائية: تضاف بعض الفيتامينات أو الأملاح المعدنية، وذلك لزيادة القيمة الغذائية كإضافة بعض مركبات فيتامين (ب) المركب إلى الخبز والدقيق (الطحين)، وفيتامين (د) إلى الحليب، وفيتامين (أ) إلى بعض أنواع الزبد، واليود إلى ملح الطعام.
2. تحسين النوعية وزيادة إقبال المستهلك عليها: المواد الملونة، والمثبتة، وعوامل الاستحلاب، والمواد المبيضة، والمعطرة تمنح العظام مظهراً جذاباً، وقواماً مناسباً، ورائحة مقبولة، وكل هذا يساعد على زيادة الإقبال على الأطعمة.
3.تقليل التلف وتحسين نوعية الحفظ: قد ينتج التلف من تلوث ميكروبي، أو تفاعل كيميائي، لذا فإن إضافة مواد مضادة للتعفن كبروبينات الصوديوم للخبز، أو إضافة حمض السوربيك إلى الجبن، يمنع نمو الفطريات عليها، وكذلك الحال بالنسبة لإضافة المواد المضادة للتأكسد إذ تمنع تأكسد وتزنخ الزيوت والدهون، كما تمنع تأكسد بعض الفيتامينات الذائبة في الدهون، وكذلك الأحماض الدهنية الأساسية.
4. تسهيل تحضير الغذاء: قد تضاف مواد مثل بعض الأحماض أو القلويات أو المحاليل المنظمة بهدف المحافظة على وسط حمضي أو قلوي مناسب، وكذلك عوامل الاستحلاب التي تعمل على مزج الدهون مع الماء، كما في المستحلبات مثل المايونيز، والمواد التي تساعد على تكوين الرغوة مثل الكريمات التي توضع على الكيك، والمواد المثبتة والمغلطة للقوام التي تساعد في صناعة الآيس كريم.
5. خفض سعر الأطعمة: حيث إن حفظ المواد الغذائية بكميات كبيرة لفترة طويلة دون تلف يؤدي إلى انخفاض سعرها.
6. تنوع الأطعمة: حيث إن حفظ الأغذية مدة أطول يؤدي إلى ظهورها حتى في غير موسمها كالخضراوات والفواكه.




أصناف المواد المضافة
مواد طبيعية
مواد صناعية
1
مواد حافظة
الملح والسكر وحمض الخل
نتريت الصوديوم E250
2
مضادات الأكسدة
فيتامين ه أو ج
حمض ألستريكُ E330
3
مواد ملونة
بيتاكاروتين
التارترازينE102
4
منكهات
مستخلص نبات طبيعي مثل النعناع
منكهات مصنعة متل نكهة الليمون أو النعناع
5
مواد استحلاب
الصمغ العربي
الجليسيريداتE471
6
معدلات الحموضة
حمض الخل
حمض الفسفور

الثلاثاء، 18 يناير 2011

                                                                                                                        
وصف المشروع
*اسم المشروع :المواد المضافة للأغذية المصنعة *فكرة المشروع :1. توعية الطلاب بأنواع المواد المضافة.2. وأثر كل منها على صحة الإنسان .
*ملخص المشروع :1.جمع معلومات عن المواد المضافة للأغذية المصنعة المستهلكة يوميا 2.تقسيم المواد المضافة إلى مواد طبيعية ومواد صناعية .3.أثر هذه المواد على صحة اإنسان والبيئة الفئة العمرية :من 10-17 سنة مدى ملاءمته للمنهاج : إثراء ومساندة المشروع لمنهاج الصحة والبيئة هيكل النشاط : جمع المعلومات وتحليلها الأنشطة: زيارات ميدانية. .أبحاث علمية ،لقاءات.
الجدول الزمني : فصل دراسي المصادر والموارد : الإنترنت ،مصانع الأغذية ، مختبرات الصحة ، مراجع منظمة الصحة العالمية وسائل الإتصال : الإتصال المباشر ،الإنترنت ، الهاتف والفاكس الصعوبات والتحديات : توفر الإمكانات المادية. تحفظ بعض المصانع عن إعطاء المعلومات الدقيقة النتاجات : نشرة تحتوي على قائمة بأسماء المواد الغذائية التي تحتوي على مواد ضارة.
 مدرسة : بنات بيرنبالا الثانوية 
المعلمون المشرفون : حنان ابو الروس, ميسون شديد , صفاء قاسم , سونيا ابداح 
WLAR 2 
ضواحي القدس